فتح باب المسابقة لجميع التخصصات… وترحيب واسع يقابله مطالب بتقنين أوضاع معلمي الحصة وشمول التخصصات المستبعدة .
إتاحة المسابقة لجميع التخصصات... خطوة نحو الإنصاف وتقنين أوضاع العاملين بالحصة

فتح باب المسابقة لجميع التخصصات… وترحيب واسع يقابله مطالب بتقنين أوضاع معلمي الحصة وشمول التخصصات والمواقف المستبعدة
إتاحة المسابقة لجميع التخصصات… خطوة نحو الإنصاف وتقنين أوضاع العاملين بالحصة
في خطوة طال انتظارها، أعلنت الجهات المعنية عن إتاحة التقديم في المسابقة القادمة لجميع التخصصات، بما يشمل من سبق لهم العمل بنظام الحصة، وذلك في إطار السعي لتقنين أوضاعهم بشكل رسمي وتثبيتهم على التخصصات التي عملوا بها فعليًا.
وتأتي هذه الخطوة كاستجابة للمطالب المتكررة من الميدان التعليمي، والتي طالما نادت بضرورة إنصاف من أفنوا أعوامًا من العمل في المدارس دون أن ينالوا وضعًا وظيفيًا مستقرًا، رغم كفاءتهم وخبراتهم التي أثبتوها عمليًا على مدار سنوات.
قد يهمك أيضا :-
ما زلنا ننتظر ردُّ الجميل ليس منّة… بل استحقاق معلمي الحصة . تجاه من خدموا التعليم بإخلاص”
“النجاح لا يكفي: كيف يتم اختيار معلمي الحصة بعد اختبار إلكتروني بالتنظيم والإدارة؟” ودرجة النجاح من كام؟
العاملون بالحصة: أُنهِكنا بالواجبات وتُركنا بلا حقوق. “اشتغلنا بضمير، وتفانينا رغم عدم التخصص” فهل يكون الجزاء استبعادنا؟ فهل من عدل؟
مسابقة بلا قيمة.. رسائل واضحة لمن يُقصَون معلمي الحصة عمدًا” حين تُكتب الشروط لإقصاء من يستحق”
فتح باب التسجيل وتثبيت على التخصص الأصلي
وأكدت المصادر أن باب التسجيل سيفتح قريبًا، ليشمل جميع من عمل بالحصة في المدارس الحكومية، مع التأكيد على تسجيل المتقدم وفق تخصصه الأصلي الذي مارس التدريس فيه، بما يضمن توظيف الكفاءات في أماكنها الطبيعية ويحقق التوازن المطلوب داخل المنظومة التعليمية.
رسالة تقدير لأصحاب العطاء الصامت
ويُعد هذا القرار بمثابة رسالة تقدير وعرفان لكل من واصل العطاء في صمت، دون ضمان أو استقرار وظيفي. فالمعلمون بالحصة كانوا ولا زالوا جزءًا أصيلاً من العملية التعليمية، وقد حان الوقت لتصحيح أوضاعهم وتثبيت حقوقهم الوظيفية.
دعوة للاستعداد والتسجيل
ودعت الجهات المعنية جميع المستفيدين إلى الاستعداد وتجهيز الأوراق المطلوبة تمهيدًا لفتح باب التقديم الرسمي، مع المتابعة المستمرة للمواقع الرسمية وصفحات الإدارات التعليمية لضمان سرعة التقديم وعدم تفويت الفرصة.
بهذا القرار، تقترب العدالة من التحقيق، ويبدأ فصل جديد من الإنصاف الوظيفي داخل سلك التعليم، الذي يُعد عماد نهضة الأمم وركيزة تقدم المجتمعات.
وبشأن ما تم إعلانه حتى الإن بمسابقة التعينات الجديدة للمعلمين الذين سبق لهم العمل بالتربية والتعليم وزارة التربية والتعليم المصرية
حسب التعديل الاخير لمجلس الوزراء رئاسة مجلس الوزراء المصري
والذي جاء صادماً للمئات ممن عملوا بالمدارس الحكومية سابقاً للاتي:
مطالبات بتوسيع دائرة القبول لتشمل كافة التخصصات والمواقف الاستثنائية
وعلى الرغم من الترحيب الكبير بإتاحة المسابقة لجميع التخصصات، إلا أن هناك عددًا من التحفظات والملاحظات التي أبدتها شرائح واسعة من العاملين بالحصة، حيث طالبوا بتوسيع مظلة القبول لتشمل حالات تم تجاهلها في الإجراءات الحالية، وعلى رأسها:
- خريجو كليات التجارة شعبة إدارة الأعمال (تربويًا)، الذين لم تُدرج تخصصاتهم ضمن المسابقة، رغم أنهم مؤهلون تربويًا ولديهم خبرات عملية معتمدة داخل المدارس.
- خريجو كليات رياض الأطفال والتربية تخصص معلم فصل، الذين يُعدون من الركائز الأساسية في التعليم الابتدائي، ولم يتم الأخذ في الاعتبار بتخصصاتهم حتى الآن.
- الحالات التي تمت الموافقة لها بالعمل بالحصة في تخصص مختلف عن مؤهلها، بناءً على تقدير وتوجيه الإدارة التعليمية، حيث يرى كثيرون أن تجاهل هذه الحالات فيه إهدار لخبراتهم وجهودهم، مطالبين بفتح باب التسجيل لهم وتقنين أوضاعهم على التخصص الأصلي الذي مارسوه ميدانيًا.
- الحالات التي عملت بالحصة بدون مؤهل تربوي، لكنها حاليًا تدرس الدبلومة التربوية أو المؤهل التربوي المطلوب، حيث يناشد أصحاب هذه الحالات الجهات المختصة بقبول إفادة رسمية من الكلية تثبت قيدهم في الدراسة التربوية، على أن تُستكمل الشهادة لاحقًا، بما لا يحرمهم من حقهم في التقديم ضمن هذه المرحلة.
وتؤكد هذه المطالب أن هناك فئات لا تقل كفاءة ولا إخلاصًا عن غيرها، لكنها وُضعت خارج إطار الفرصة دون أسباب موضوعية، ما يستوجب مراجعة دقيقة وشاملة لضمان تحقيق مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص للجميع.
– عدم الأخذ في الاعتبار بتخصصات بعض الكليات مثل تجارة إدارة أعمال + تربوي (على سبيل المثال)
– عدم الأخذ في الاعتبار لكليات رياض الأطفال وتربية ابتدائي تخصص معلم فصل
– عدم الأخذ في الاعتبار لمن تمت لهم الموافقة بالعمل بالحصة على تخصص مختلف وقد راي التوجيه إمكانية ذلك ( ونحن نطالب بفتح التسجيل لهم وتقنين أوضاعهم على التخصص الأصلي) وكذلك من تم السماح لهم بالعمل بالحصة بدون حصولهم على مؤهل تربوي وهم حالياً يدرسونه (نطالب بقبول إفادة بذلك لحين انتهاء الدراسة لهم وحصولهم على شهادة التربوي المطلوبة)
وان كان هناك من اخطأ فعلى الجهات المعنية مجازاته لكن من عمل واجتهد وبذل كل ما يستطيع فلا ذنب له.
-كل من عمل بالتطوع وللجهات المعنية الحصول على كافة المستندات التي تضمن ذلك
– وأخيرا من تعدوا ال45 سنة وهم على راس العمل وهم من يحب على الجهات المعنية تقنيين أوضاعهم وضمان حياة كريمة لهم بعقود مميزة
نحن نقترح الاتي:-
أن يتم إتاحة المسابقة لجميع الفئات السابقة مع مطالبتهم برفع المستندات والإفادات المطلوب على موقع الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة ويتم تحديد درجات على السن والمؤهل والمؤهلات الأعلى وسنوات الخبرة السابقة ولندع الاختبارات والمفاضلة تختار لنا من يستحق.